يا للروعة ....الأهل والأمهات يساعدن ويساهمن في المدرسة، انظروا تراهم يساهموا في عملية البيع في المقصف المدرسي ، يساعدوا في تزيين المدرسة، يزودونا بالخبرات ....
إن مفهوم "المدرسة مركز المجتمع" اكتسب تأييدا واسع النطاق في جميع الأنحاء، حيث أنه يمكن أن توفر المدارس خدمات يحتاجها المجتمع، في حين يرد المواطن الجميل لمدرسته. على سبيل المثال عندما تكون المدرسة غير مستغلة ليلا يمكن أن يتم العمل على تنظيم استخدام السكان الجوار للمرافق المدرسية كمكان اجتماع، أو لعقد دورات التعلم المختلفة، كما يمكن استخدام المعدات والصالات الرياضية مما يساهم في توفير تكاليف إنشاء نوادي رياضية . كما أن الترحيب بأعضاء المجتمع في المدرسة يمكن أن يقدم فرصا للتعلم خارج الفصول الدراسية من خلال التدريب الداخلي وتعزيز التعلم مدى الحياة بين الأجيال من خلال الإشراف والتوجيه، والدعم المتزايد في المجتمع للمدرسة.
الجمعة أكتوبر 14, 2011 4:48 pm زائر